يُعدّ الدعم النفسي المنزلي ضروريًا لدعم المرضى الذين يمرون بظروف صحية صعبة، وكذلك أحبائهم ومقدمي الرعاية لهم. يعمل أخصائيو علم النفس لدينا أيضًا مع من يشعرون بالحاجة إلى الدعم النفسي لكنهم يفضلون الاستشارة بسرية تامة، في بيئتهم المريحة، دون الحاجة إلى السفر.



مرافقة المرضى المصابين بأمراض مزمنة وإعاقات
إدارة القلق والاكتئاب
-
عند الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة (كالسرطان، الأمراض التنكسية العصبية، قصور القلب، إلخ).
دعم نفسي في إطار إعادة التأهيل
-
دعم نفسي في إطار إعادة التأهيل
المساعدة على تقبّل التشخيص أو حالة صحية جديدة
- لما لها من تأثير على الصحة العقلية والعاطفية.
دعم الأمهات الجدد والتكفل بالاكتئاب بعد الولادة
مرافقة اضطرابات المزاج بعد الولادة
-
خاصة الاكتئاب بعد الولادة، الذي يصيب ما بين 10٪ إلى 20٪ من الأمهات الجدد.
دعم عاطفي وإصغاء فعّال
- لمواجهة القلق، التعب الشديد، والإحساس بالعزلة الذي قد تشعر به بعض الأمهات.
المساعدة في إدارة التوتر والعبء النفسي
-
المرتبط بالمسؤوليات الأبوية الجديدة.
مرافقة الآباء أو الشركاء
- الذين قد يتأثرون بدورهم خلال هذه المرحلة الانتقالية.
دعم الأقارب
مرافقة الأسر
-
عند إصابة أحد أفرادها بمرض، لمساعدتهم على التعامل مع التوتر والعبء العاطفي.
الدعم في مرحلة نهاية الحياة والرعاية التلطيفية
- سواء بالنسبة للمريض أو أسرته، لفهم أفضل لهذه المرحلة الصعبة.